Indicators on الطب عن بُعد You Should Know
Indicators on الطب عن بُعد You Should Know
Blog Article
تواصل المريض مع الطبيب عبر الهاتف، أو البريد الإلكتروني، أو أي طريقة إلكترونية أخرى.
وعلى الرغم من إمكانية حدوث مشاكل في كيفية استخدام هذه الأدوات، مثل المعايرة غير الدقيقة وخطأ الاستخدام البشري، يجب على مقدمي الرعاية الصحية الاستمرار في استخدامها لتكملة جمع البيانات الخاصة بهم لدعم اتخاذ قرار العلاج السريري الصحيح.
كما أنك أيضًا ستوفر المصاريف الادارية للجامعة. من خلال الدراسة عن بعد سيتعين عليك فقط دفع رسوم التقديم ورسوم الدورة التي تدرسها.
العلاج عن بعد عن طريق استخدام أجهزة القياس الطبية والاتصالات للتعرف على حالة المرضى.
تتطلب قوانين الترخيص المقيدة في الولايات المتحدة من الممارس الحصول على ترخيص كامل لتقديم الرعاية الطبية عن بُعد عبر خطوط الولاية. عادةً ما تستثني الولايات ذات قوانين الترخيص الممنوحة لها أيضًا (تختلف من ولاية إلى أخرى)، والتي قد تعفي الممارس خارج الولاية من العبء الإضافي المتمثل في الحصول على مثل هذا الترخيص.
تشغل بال الكثيرين العديد من الاستفسارات والأسئلة حول خدمات التطبيب عن بُعد، لا سيّما بسبب انتشارها الجارف مؤخرًا، وأكثرها شُيوعًا الآتية:
وتلفت إلى أن السبب وراء تراجع أعمار مرضى السكري هو أنهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب، لذا "نأمل أن نور الإمارات تُستخدم هذه البيانات مستقبلا للكشف المبكر عن وجود مشكلات لتنبيه المريض والطبيب إلى خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات في المستقبل".
وقد أتاحت التقنيات الحديثة للأطباء التفاعل مع مرضاهم عندما لا يستطيعون الالتقاء بهم شخصياً أو عندما لا ينبغي لهم ذلك.
كمجال طبي، يُعتبر التمريض عن بُعد جزء من الرعاية الصحية عن بعد، ولديه العديد من نقاط الاتصال مع التطبيقات الطبية وغير الطبية الأخرى، مثل تشخيص الأمراض، والاستشارات عن بُعد، والاطلاع على بُعد، وما إلى ذلك.
برامج الشهادات لـ: مساعد طبي ، الفواتير الطبية والترميز ، إدارة المكاتب الطبية والتمريض.
يقلل التطبيب عن بعد من دخول المستشفيات على المدى البعيد، ويحسن من النتائج الصحية للمرضى.
التطبيب عن بعد: ضمان رعاية افتراضية آمنة وعادلة ومتمركزة حول الشخص . وفيما يلي مقتطف مقتبس من الورقة البيضاء.
عدم قدرة الفرد على التعامل مع مختلف أنواع التكنولوجيا، وهي مشكلة تواجه كبار السن الذين من الممكن أن لا يمتلكوا معرفة جيدة بسائر وسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة.
عدم امتلاك الفرد للأجهزة الالكترونية وغيرها من الخدمات التي تتيح الوصول إلى خدمة الرعاية الصحية عن بعد، بما في ذلك امتلاك هاتف ذكي أو جهاز كمبيوتر أو الاشتراك بخدمة الإنترنت السريع.